Roca Rota GM
تاريخ الميلاد : 05/02/1984 العمر : 40 كنيسة : السيده العذراء مريم - الزيتون
الوظيفة : G.manager-Account Department of Customer
آيه احبها : أنصت يارب لكلماتي واسمع صراخي واستجيب لي شفيعي : † البابا كيرلس † مارجرجس † † العذراء مريم †
البلد ( محافظة ) : القاهرة عدد الرسائل : 2354
تاريخ التسجيل : 25/07/2007
| موضوع: بابا نويل.... من هو؟! هو اسمه بابا نويل ولا سانت كلوز ولا القديس نيكولاس ؟؟ هل قصة حياته أسطورة أم واقع ؟؟ ولماذا السبت 25 ديسمبر 2010, 3:05 pm | |
| [center] قبل أن تدق الأجراس معلنة إغلاق أبواب عام مضي.. وفتح أبواب عام جديد.. نظل نحلم حتي منتصف الليلة الأخيرة من العام السابق بقدوم 'بابا نويل'.. بل وننتظره قبل أطفالنا بفارغ الصبر آملين قدومه إلي بيوتنا حاملا هداياه وأحلامنا التي نعيش علي أمل تحقيقها.. منا من يرافق بابا نويل بأناشيد عام جديد ويقرع أجراس ميلاده ومنا من ينتظره في بيته.. بابا نويل (Santa claus) (Tomte)
| | في التقاليد الجرمانيّة كان الأطفال ينتظرون الإله تهورThor الّذي كان يأتي ليلة عيد الJUL في 25 كانون الأول، ويزور البيوت التي حضّرت له المذبح الخاص به (وهو موقد النار) ويحضر الهدايا إلى الأطفال الّذين علقوا أحذيتهم الخشبيّة على الموقد. ومع المسيحيّة، اشتهرت شخصيّة القديس نقولاس (Santa Claus) بابا نويل - (سانتا كلوز) : قصة بابا نويل مستمدة من قصة القديس نيقولاوس وهو اسقف "ميرا" الذي عاش في القرن الرابع الميلادي، يقال ان المطران نيقولاوس كان يقوم ليلاً بتوزيع الهدايا والمؤن للفقراء ولعائلات المحتاجين دون ان تعلم هذه العائلات من هو الفاعل . اما ما يتعلق ب "بابا نويل" فهي من الفرنسية وتعني "اب الميلاد"، حيث يتخيل الناس بابا نويل شيخاً حسناً ذو لحية بيضاء كالثلج ويرتدي ملابس حمراء اللون ، وصاحب جسم قوي شديد ، راكباً على عربة سحرية تجرها غزلان ومن خلفها الهدايا ليتم توزيعها على الاولاد اثناء هبوطه من المداخن او دخوله من النوافذ وشقوق الابواب أما الصورة الحديثة لبابا نويل، فقد ولدت على يد الشاعر الأميريكي كلارك موريس الّذي كتب سنة 1823 قصيدة بعنوان "الليلة التي قبل عيد الميلاد" يصف فيها هذا الزائر المحبّب ليلة عيد الميلاد. وفي عام 1860، قام الرسام الأميريكي بإنتاج أول رسمٍ لبابا نويل، كما نعرفه اليوم، بالاستناد إلى القصص الأوروبية حوله.واشتهرت، على أثر ذلك هذه الشخصية في أميركا وبعدها في أوروبا، ثمّ في سائر أقطار العالم. لكن يجدر لفت النظر أن بابا النويل وهداياه أخذت من الشهرة ما هدّد في وقت من الأوقات معنى العيد الحقيقي حتى بات عدد كبير من الأطفال يعتبرون عيد الميلاد كعيد بابا نويل وليس عيد ميلاد الرب يسوع. من هنا يجدر بنا التنبّه إلى تنشئة أطفالنا الروحيّة، قبل الاهتمام بالهدايا والزينة وسائر الأمور. | بابا نويل بقدوم عيد الميلاد وراس السنة الميلادية تظهر لنا شخصية رجل تميزت افعاله بادخال الفرحة الى قلوب الاطفال وتعرف هذه الشخصية ب ( بابانويل ) او (سانت كلوس) وهي تحريف ل (سانت نيقولاوس ) الذي كان مطرانا على "ميرا " الواقعة في "ليسيا " ويرتدي عادة بابا نويل ثيابا ذات لون احمر مثل لون ثوب المطران . ويشير اللون الاحمر الى الشهادة . لقد عاش المطران نيقولاوس في اواخر القرن الثالث ومطلع القرن الرابع وكان رجلا تقيا يحب الناس، فاهتم بشكل خاص بالايتام الفقراء والاطفال كما اهتم بالارامل ودافع عن المظلومين والسجناء واعرب عن اهتمامه هذا بتوزيع الهدايا عليهم . وهكذا جرت العادة في المسيحية ان يوزع المؤمنون الهدايا على بعضهم البعض في عيد الميلاد اقتداءا بالقديس نيقولاوس . الذي كرمته الكنيسة باعتباره شفيعا للاطفال. | Tomte Tomten var en slags skuggbonde med övernaturliga krafter som såg till att gården har lycka med sig. Han visade sig ogärna, men beskrivs som en äldre man och mindre än människor (exakt hur liten varierar), ofta med vitt skägg, grå kläder och röd luva. Det var viktigt att hålla sig väl med honom och inte förarga honom på något sätt. Tomten hade ett vresigt temperament och kunde hämnas om man exempelvis misskötte djuren eller behandlade honom respektlöst. Framför allt vakade han över djuren i stall och lada. Som tack för hans arbete gav man tomten en skål gröt. Enligt en senare tradition skulle han vara särskilt förtjust i risgrynsgröt (sötgröt), som därför även kallas tomtegröt. Till sägner om tomten hör hur han i vrede dräper en ko när han inte får en klick smör i sin gröt, eller hur han belönas med nya kläder, vilka dock gör att han anser sig för fin för att fortsätta med sitt arbete. Det säger även något om bondesamhällets värderingar att tomten, gårdens skyddsväsen, är en man, medan skogsrået, vildmarkens skyddsväsen, är en kvinna. Tomten har en del gemensamt med vättarna. Båda hör till oknyttens skara och sades exempelvis hålla till under vårdträdet, och gårdsvätten är ett annat namn på tomten. I de isländska sagorna talas det om landvättar som man inte fick skrämma bort för att lyckan skulle fly bygden, och som med mycket annat i folktron kan man se tomten som en del av den fornnordiska religionen som kvarlevt synkretiskt med kristendomen. Den heliga Birgitta varnar på två ställen i sina uppenbarelser för att hedra tomtegudar (tompta gudhi, tompa gudhom); liknande varningar utfärdas i äldre predikosamlingar och bibelkommentarer från Wikipedia |
|
[/center] | |
|